هذا الصباح منكه بالحليب، وذكرى أمي التي إنتشرت حين فتحت صندوقي الذي حفظت فيه متعلقاتي وأدواتي منذ المرحلة الثانوية :-)
كم مضى منذ ذلك الحين! ستة أعوام! سبعة أم ثمان! It's like since ever
حين أفكر فيها، لا أظنني أبدا قد أغدوا أما كأمي، لن أضحي كما فعلت، ولن أترك ورائي كل شيء لأجل أبنائي
وحين أفكر أكثر، أبكي لكل لحظة مرت بيننا وكنت فيها متمردة، أو حتى معترضة، لأن ما بذلته يجعلها تستحق العبادة لا مجرد الطاعة
جزاها الله خير ما أصبح على الدنيا صباح وغمرها مساء..