السبت، 23 يوليو 2011

أنا.. وأنت.. وهذا الصباح ،،



لا يحملك الصباح إلي..
أنت،
ورسائلك القلقة تفتش عن إطمئنان يختبئ في ملابسي..
بين رائحة أزهار الساكورا،
وأنفاسي..
يوم مضى؛
منذ أن بكيتَ كثيرا عبر الهاتف،
وأنا أستمعك، بنصف عقل وقلبين في جوفي،
ويأس وقهر،
حتى تلاحقت أنفاسي وضاقت علينا الحياة بما رحبت..
هل أنت بخير الآن !
يا ترى ~
تنام في كمد !
تتذكرني كثيرا،
أو ربما؛ تحلم !
أنا حلمت البارحه..
شيء يشبه اللقاء،
تكلله الدموع..
وتباركه قبلتين..
ويتشاركه قلبين..
وقلب..!